About حساسية الطعام
About حساسية الطعام
Blog Article
كن حذرًا عند تناول الطعام في المطعم. احرص على أن يعرف النادل أو الطاهي أنه لا يمكنك على الإطلاق تناول الأطعمة التي تُسبب حساسية لك، ويجب أن تتأكد تمامًا من خلو وجبتك منها.
وتعتمد عوارض الحساسية على مكان إطلاق الهيسامين، فإذا أُفرِز في الأذنين والأنف والحنجرة، فقد يعاني الشخص من حكة في الأنف والفم أو صعوبة في التنفس أو البلع، وإذا أُفرِزَ في الجلد فربّما يعاني الشخص من الطفح الجلدي، وإذا أُفرِز في الجهاز الهضمي فقد يُصاب الشخص بآلام في المعدة أو تقلصات أو الإسهال.[٤]
إذا كنت تشك في أن طفلك يعاني من الحساسية، فعليك بتحديد موعد مع الطبيب المختص، كما يمكنك البدء في تدوين الأعراض التي يعاني منها طفلك وما تعتقد أنه يسببها؛ وذلك لعرضها على الطبيب، ليجيب على ما يدور في ذهنك من أسئلة بما في ذلك كيف اعرف نوع حساسيه طفلي؟.
الكورتيكوستيرويدات، والتي تستخدم لتقليل التورم الناتج عن تفاعلات الحساسية الشديدة.
التأكد أنّ الشخص يعرف كيفية استخدام الحاقن التلقائي، كما يجب التأكد أنّ الأشخاص القريبين منه يعرفون كيفية إعطاء هذا الدواء، إذ إنّ استخدامها يساعد في إنقاذ حياة المصاب في الحالات التحسسية الشديدة.
الانتباه لما تأكله وتشربه. تأكَّد من قراءة ملصقات الأغذية بعناية.
ماهي الأعراض التي يواجهها المريض؟ وكم من الوقت استمرت؟
المكسرات: قد تتسبب المكسرات بأنواعها المختلفة كالكاجو، واللوز، والجوز، والبندق، ومشتقاتها كالزيوت والزبدة بالحساسية للأشخاص على اختلاف أعمارهم.
المعاناة من أنواع أخرى من حساسيّة الطعام مثل حساسيّة القمح أو الحليب.
يمكن أن يتسبب أي طعام تقريبًا في حدوث رد فعل تحسسي، ولكن هناك بعض الأطعمة المسؤولة عن معظم أنواع الحساسية الغذائية، والأطعمة الأكثر شيوعًا التي تسبب الحساسية هي:
إذا كنت تعلم أنك مصاب بحساسية الطعام، فاتبع الخطوات التالية:
يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.
لا يقتصر هذا النوع من نور الحساسية على الأطفال فقط، بل قد يصاب به البالغون كذلك.
أخبر الأشخاص المهمّين بأن طفلك مصاب بحساسية غذائية. تحدّث مع موفري الرعاية لطفلك، والعاملين بالمدرسة، وأولياء أمور أصدقاء طفلك، وغيرهم من الكبار الذين يتعاملون بانتظام مع طفلك.